حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "

ـ بهذه الدرجات العالية يجب أن تدخل كلية الهندسة ..
ـ أرجوك يا أبي .. لا أريد ..
ـ وهل تتخلى عن حلمك ؟
ـ بل أتخلى عن حلمك أنت ..

ـ بهذه الدرجات العالية يجب أن تدخل كلية الهندسة ..
ـ أرجوك يا أبي .. لا أريد ..
ـ وهل تتخلى عن حلمك ؟
ـ بل أتخلى عن حلمك أنت ..

ما شاء الله وتبارك الرحمن




روعة روعة روعة





رمضان كريم أستاذي الفاضل

وتلك الايام نداولها بين الناس
لكن كما لا تزر وازرة وزر أخرى
لن تبلغ نفس ما بلغت الأخرى
والأمر هنا أرزاق
والله فضل بعضنا على بعض في الرزق
فما لم يصل اليه الأب بدرجاته العليا
قد يصل إليه ابنه ولو بدرجات دنيا
ويبقى منطق القصة سليما
فالظاهر وفي ظروفنا الحالية الأمور لا تبشر بالخير
نسأل الله الصالح
قصتك حمكة
ورموزها عبرة
كل الشكر لك

قضية عائليّة تربويّة صعبة، حين يخطّط الآباء للأبناء هدف حياتهم، ويحددون موضوع التّعلم والمهنة وغيرها... بما يتنافى ورغبات ومقدرة الأبناء.
ربّما كان فشل الأب في تحقيق رغبة معيّنة، ويطمح أن يحقّقها ابنه هو السّبب لتدخّل الآباء هذا، أو غاية اجتماعيّة أو اقتصاديّة
قصّة معبّرة
تقديري وتحيّتي

ـ بهذه الدرجات العالية يجب أن تدخل كلية الهندسة ..
ـ أرجوك يا أبي .. لا أريد ..
ـ وهل تتخلى عن حلمك ؟
ـ بل أتخلى عن حلمك أنت ..

معادلة صعبة أن تأتي رغبة الآباء متوافقة مع ميول وطموحات الأبناء
والتي كثيرا ماتجهض تلك الرغبات نظرا لاختلاف الأحلام
لقطة من صميم الواقع ربما حدثت في واقعي
ولكن لم يتخلى الأب عن حلمه فكانت النتيجة فشل
أبدعت أستاذي
كل عام وأنت الخير

ـ بهذه الدرجات العالية يجب أن تدخل كلية الهندسة ..
ـ أرجوك يا أبي .. لا أريد ..
ـ وهل تتخلى عن حلمك ؟
ـ بل أتخلى عن حلمك أنت ..

السلام عليكم أخي بهجت
شكرا لك كثيرا على هذة القصة القصيرة جدا
ليتها تقال لكل أب ولكل أم في الأذن مباشرة
يريدون الشهادة الفلانية بالذات من ولدهم ليعلقونها على صدورهم للفخر أمام الآخرين ,ناسيين كل شيء
هذة منتهى الأنانية ,ومنتهى التخلف

الله عز وجل يزرع في رأس كل بشري شيئا معينا لينجح به ,ويتميز ويبدع ,وهذا البشري بالكاد يعرف ماذا يريد في بداية مشواره !!!
وواجب الأب والأم اكتشاف هذا, والسعي خلفه ما أمكنهم, والإستعانة بالأخصائيين أيضا ,وليس أن يقفوا كالجدران الصلدة البهماء في طريق ولدهم
المهم هو النجاح ,بماذا ؟؟هذا غير مهم ,المجتمعات تحتاج كل شيء ,وما أجمل أن يكون عملك هو هوايتك أيضا
شكرا لك
ماسة

حقاً ..
ببضع كلمات عبرت عن مشكلة إنسانية حياتية كبرى
سلمت أستاذي الكريم ..
لكم التقدير

لقطة تربوية حوارية جميلة

كل عام وأنت بخير

الأخ الكريم ياسر ميمو

شكراً على مرورك الكريم ..




تقبل خالص تحياتي ..

وتلك الايام نداولها بين الناس
لكن كما لا تزر وازرة وزر أخرى
لن تبلغ نفس ما بلغت الأخرى
والأمر هنا أرزاق
والله فضل بعضنا على بعض في الرزق
فما لم يصل اليه الأب بدرجاته العليا
قد يصل إليه ابنه ولو بدرجات دنيا
ويبقى منطق القصة سليما
فالظاهر وفي ظروفنا الحالية الأمور لا تبشر بالخير
نسأل الله الصالح
قصتك حمكة
ورموزها عبرة
كل الشكر لك

قراءة للقصة مبدعة ..

ورؤية لها من زاوية أخرى ..


الأخ الفاضل عبدالرحمان بن محمد

سعيد لحضورك هنا ..



تحياتي ودعائي ..