قطك هذا شقيّ مطرودٌ من قلوب محبيه! تعاطفت معه وأحسست انه لاجئ يشعر بالغربة مهما أُعطي من حنان خارج وطنهِ ! لاجئٌ حزينٌ شقيّ.
نصك الرائع البهيّ هذا أضعه في خانة (الحكاية) وهو صنفٌ لم يعد الكثيرون يكتبونه مع أنه الأقرب للقلب، ربما لأن النقاد طردوه من صنف القصة اقتداءً باساتذتهم الغربيين. لكن الحكاية عندنا ما زالت مستساغة ومؤثرة ولها محبوها وقراؤها.
أخشى أن أطيل فافسد (الحكاية).
غاليتي.. صدر حكمي بأن كل ما تكتبيه جميل وليذهب نقدي وتحليلي حيث يذهب غير ماسوف عليه. ابقي بإبداع سهل ممتنع رائع.