اللهم لا حول ولا قوة إلا بك
ما اكثر ما تقولوا وما دلّسوا ، وما أصعب أن نحيط بما ليس من صحيح الحديث أو حسنه لنجتنبه لو جهد الأتقياء الأنقياء الحريصين على بيان مردود الحديث لدرء شر التيه عن الأمة
شكرا لجدهك الكريم أديبتنا الفاضلة
وأهلا بك في واحتك
تحاياي