**(( فأنا أهواك نسغاً ، حُلماً عبر سمائي
لذرى المجد يطير ، وتشعينَ مودّة
لونها الفجر ، إنعتاق الروح
من غِل وشدة ، طعمها حريةٌ حمراءُ ... //
ولن تعشق الذرى غير ربيع الحرية ، حينها تولد المودات والصبابات والأنس التليد ،
تحت ظــلال الباسقات من الياسمين والتين والزيتون . مرحباً بالصديق الحميم الصدوق
مازن ، طبتَ وطاب بواحــك ))**