بسرد ممتع مشوق تابعنا حالة غريبة لإمرأة غير عادية
تحمل بجدارة لقب ( تأبط شرا ) .. أما القاص نفسه
فقصته غاية فى الغرابةوالطرافة..
أما النهاية فكانت مؤلمة مفجعة , وإن كانت نهاية
طبيعية لعائلة غير طبيعية .
كتبت فأمتعت بلغة متينة ومعالجة ذكية فى قالب فكهى
دمت مبدعا أيها الرائع .