كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت بيننا خطوتان منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!
بقلم / منى كمال
10/7/2011
كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت بيننا خطوتان منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!
بقلم / منى كمال
10/7/2011
كثيرا ما يصعب علينا ملء الهوة التي تفصلنا عن الآخر مهما كانت هذه الهوة صغيرة. و غالبا ما يكون التردد هو السبب
مودتي
الأديبة منى كمال
كنت ِ رائعة
اشعرتني بالحزن هذه القصة الجميلة
كل تقديري
خطوتان لم يكتب لهما أن تؤسسا لقاء له قيمة في الحاة بعيداً عن ما هو عابر ومصادف ، بطلة كانت تتمنى أن يتطور حلم الاقتراب إلى واقع ملموس ، واقع يطفح بالحب الصادق النابع عن يقين واقتناع ، لكن التردد والريبة هدما كل ما يمكن أن يتطور إلى هدف نبيل ، بطلة أحست أنها ضيعت الفرصة بعدما كانت تكاد أن تضفر به ، لكن هذا الحلم بقي رابضاً في مكانه لم يتطور إلى فعل وسلوك إيجابي .. لكن قد نتساءل : أين فاعلية البطل ..؟
جميل ما كتبت وأبدعت أختي منى كمال ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
-----------------
أختي الفاضلة ، المبدعة منى
أسعد الله أوقاتك
يلتقي روحان لقاءً عابراً فيوقن كل منهما أنّه عثرَ على نصفه العائم في الأثير !! ثم تستحيل حياتاهما إلى انتظار عودة الحياة !
لحظة وجدانية غريبة لكنها مغموسة بالحقيقة ! أبدعتِ في تصويرها بهذه اللغة الموحية الجميلة المؤثّرة ، وبهذه العاطفة الشجيّة التي لبستها ..
إقتراباً = اقتراباً
خطوتان منعتني = خطوتان منعتاني
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا