خطوتان ق ق ج _ منى كمال

كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت بيننا خطوتان منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!


بقلم / منى كمال
10/7/2011

كثيرا ما يصعب علينا ملء الهوة التي تفصلنا عن الآخر مهما كانت هذه الهوة صغيرة. و غالبا ما يكون التردد هو السبب
مودتي

كثيرا ما يصعب علينا ملء الهوة التي تفصلنا عن الآخر مهما كانت هذه الهوة صغيرة. و غالبا ما يكون التردد هو السبب
مودتي

الاستاذ محمد الشرادي اسعدني مرورك الكريم _ شكرا لك

منى كمال

الأديبة منى كمال
كنت ِ رائعة
اشعرتني بالحزن هذه القصة الجميلة
كل تقديري

خطوتان لم يكتب لهما أن تؤسسا لقاء له قيمة في الحاة بعيداً عن ما هو عابر ومصادف ، بطلة كانت تتمنى أن يتطور حلم الاقتراب إلى واقع ملموس ، واقع يطفح بالحب الصادق النابع عن يقين واقتناع ، لكن التردد والريبة هدما كل ما يمكن أن يتطور إلى هدف نبيل ، بطلة أحست أنها ضيعت الفرصة بعدما كانت تكاد أن تضفر به ، لكن هذا الحلم بقي رابضاً في مكانه لم يتطور إلى فعل وسلوك إيجابي .. لكن قد نتساءل : أين فاعلية البطل ..؟
جميل ما كتبت وأبدعت أختي منى كمال ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الأديبة منى كمال
كنت ِ رائعة
اشعرتني بالحزن هذه القصة الجميلة
كل تقديري

الجميلة سهى رشدان الاروع هو مرورك الجميل

محبتي والياسمين

منى كمال

كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت بيننا خطوتان منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!
بقلم / منى كمال
10/7/2011

-----------------
أختي الفاضلة ، المبدعة منى
أسعد الله أوقاتك
يلتقي روحان لقاءً عابراً فيوقن كل منهما أنّه عثرَ على نصفه العائم في الأثير !! ثم تستحيل حياتاهما إلى انتظار عودة الحياة !
لحظة وجدانية غريبة لكنها مغموسة بالحقيقة ! أبدعتِ في تصويرها بهذه اللغة الموحية الجميلة المؤثّرة ، وبهذه العاطفة الشجيّة التي لبستها ..
إقتراباً = اقتراباً
خطوتان منعتني = خطوتان منعتاني
تحياتي وتقديري

خطوتان لم يكتب لهما أن تؤسسا لقاء له قيمة في الحاة بعيداً عن ما هو عابر ومصادف ، بطلة كانت تتمنى أن يتطور حلم الاقتراب إلى واقع ملموس ، واقع يطفح بالحب الصادق النابع عن يقين واقتناع ، لكن التردد والريبة هدما كل ما يمكن أن يتطور إلى هدف نبيل ، بطلة أحست أنها ضيعت الفرصة بعدما كانت تكاد أن تضفر به ، لكن هذا الحلم بقي رابضاً في مكانه لم يتطور إلى فعل وسلوك إيجابي .. لكن قد نتساءل : أين فاعلية البطل ..؟
جميل ما كتبت وأبدعت أختي منى كمال ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

الاستاذ الفرحان بو عزة هاتان الخطوتان فصلتا بين البطلة وحلمها وسؤالك الوجيه اين فاعلية البطل ؟؟ هو سؤال يطرح نفسه ..ربما كان لايستحق ان تخطو له هي تلك الخطوتان لانه لم يحرك ساكنا فضاع معه الحلم

شكرا لمرورك الكريم

كانت تفصلني عنه دائما خطوتان ، لاأدري من وضعهما ، أنا أم هو أم ظروف لقائنا القصير؟!!لم يكن شعوري نحوه حباً بقدر ماكان إقترابا من حلمٍ تمنيت أن يتحقق،ولكنه ذهب وأخذ حلمي معه ، وبقيت بيننا خطوتان منعتني أن أسأله لمَ تركني؟!!!

اللقاء القصير ثم الغياب من جعلا للخطوتين ثباتاً لاتقترب بينهما المسافة رغم اقتراب الحلم
ومضة رائعة أديبتنا الفاضلة صيغت ببهاء
دام ألقك
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

-----------------
أختي الفاضلة ، المبدعة منى
أسعد الله أوقاتك
يلتقي روحان لقاءً عابراً فيوقن كل منهما أنّه عثرَ على نصفه العائم في الأثير !! ثم تستحيل حياتاهما إلى انتظار عودة الحياة !
لحظة وجدانية غريبة لكنها مغموسة بالحقيقة ! أبدعتِ في تصويرها بهذه اللغة الموحية الجميلة المؤثّرة ، وبهذه العاطفة الشجيّة التي لبستها ..
إقتراباً = اقتراباً
خطوتان منعتني = خطوتان منعتاني
تحياتي وتقديري

الاستاذ مصطفى حمزة كم يسعدني مرورك الراقي بين كلماتي المتواضعة

دمت بكل الخير

منى كمال