عَلى أعْتَابِ شرْنقاتٍ غافيةً بين أحضانِ غصنٍ مَائِل أجْلِسُ وَحْدِي, وَبِيَدي قَلمِي الذي لمْ يبْلغْ بَعدْ, وورَقةٌ أقلّمُ أظافِرَها وألوّنُها بِلَوْنِ الحُبِ العَذري
وعَلى أصْواتِ الكَنارِي أبْدَأُ مَعْزوْفتِي الأُولَى ....