"فرجت عزيزتي ... فرجت ... ويحق لنا الاحتفال..."
فتحت العلبة، وهي تنظر إلى المرآة المثبتة فوق المنضدة، فبرقت القطعة الألماسية في الخاتم تماما كما برقت دمعة سالت على خدها الذي استعاد تورده.
السلام عليكم
خاتمة جميلة
لتعلم النساء أن ما يشغل بال الرجل ليست امرأة أخرى في معظم الحالات ,
ولتتعلم النساء عدم تبذير أموال عائلاتهن على المشعوذات الكاذبات ,والعرافات اللواتي لا يعرفن شيئا .
قصة جميلة
شكرا لك أخي
ماسة