الفاضلة ليال
تعليقك أرقني لأنه بعد أن أثلج صدري وقفت عاجزا عن الشكر لكلماتك الرقيقة المتناسقة، أولا انتشيت ثم خجلت من الإطراء ثم جمعت سهامي وهممت بالكتابة هنا في نافذة الرد السريع،
مع احترامي الخالص للتذوق والاستمتاع ولا أخفيك بأن عيني تدمع قليلا كلما قرأتها عند النهاية.
مع التقدير
ريان