حرب أهلية / ومضة أدبية من بوح قلمي
ارتشف قهوته وهو يتأمل دخان سجائره يلوح في الأفق ، تراقبه زوجته الجميلة من شباك الغرفة الأخرى ، سمع شهيقها الصامت...فخرج وآثار الدموع تملأ محياه
تعلم القراءة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: عبدالله المحمدي »»»»» خواطر وهمسات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة الصياد والذئب ( من الأدب الروسي) » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الرغب في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هوس » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: مصطفى سالم سعد »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
حرب أهلية / ومضة أدبية من بوح قلمي
ارتشف قهوته وهو يتأمل دخان سجائره يلوح في الأفق ، تراقبه زوجته الجميلة من شباك الغرفة الأخرى ، سمع شهيقها الصامت...فخرج وآثار الدموع تملأ محياه
ومضة كثيفة يمكن تأويلها بعدّة أشكال فأسباب التاوّه كثيرة وأسباب الدّموع التي غزت عينيه كذلك
دمت مبدعًا أخي
مودّتي
الدكتورة فاتن ، أسعد الله يومك ...أسعدني حضورك الثمين الذي سرت به حروف منشوري المتواضع ، أتمنى أن لا أحرم يوما من تواجدك
ومضة جميلة جملت كل المعاني التي يمكن ان تخطر بالبال في هذا الألم
شكرا لك اخي
بوركت
حروف هذه الومضة تنطق بالكثير ... ثمة لغة راقية تبوح عن المضمون بأسلوب ممتع هي لغة الألم .
دام إبداعك
مودّتي ..
الإنسان : موقف
نداء/آمال/خليل...الأساتذة المبجلن سرتني قراءاتكم وتحليلكم للومضة المتواضعة ، أتمنى حقا أن تكون كتاباتي عند حسن تطلعات رواد الواحة...محبتي
أما أنا فلم أجد ما وجد الأحبة ، ولم أجد رابطا مقنعا بين العنوان "الحرب" وبين التصرفات التي تفيض عتبا وحنوا.
هي ومضة راصدة لحالة أسرية على كل حال.
تقديري
هي ( حرب ) عائليّة، ويبدو أنّ الطّرفين في حالة هدنة وترقّب حتّى اتّخاذ القرار!
لطيفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مشكوران أيها البارين على حضوركما الجميل ، فعلا هي حرب - أسرية - بدأ فتيلها يتقد نارا ... هي محاولة بسيطة مني سيدي مؤسس واحتنا الخضراء ...أتمنى أن أكون عند حسن الظن في قادم الأيام