اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه عبد القادر مشاهدة المشاركة
أخاطبك اليوم فلا تردين سوى بالأنين. و طفقت تغزلين قصة الحنين فتتشابه عليك الحوادث العظام و مسارحها. و تعجبتِ بماذا تبتدرين؟ أبتلك التي أتت تخطر إليك في سقمٍ تجر طفلاً و العين خافضةً و الخطو مثقل؟!

السلام عليكم
نص طويل جميل, يحوي اليأس والأمل ,والحزن والفرح ,والحنين والجفاء
لم تعد بغداد وحدها القابعة في بئر عميق من الظلمة ,الوطن العربي كله اليوم يئن تحت وطأة ربيعه الذي اخترعوه في غفلة من الشعوب ,
نتمنى الأفضل لشعوب قد سُحقت منذ قرنين من الزمن ,وما زالت تُسحق في ساحات من حروب لم نعد نعلم ما هي .
كل الشكر لك غصن الحربي
ماسة
وعليكم السلام ورحمة الله الألماسة المورقة . ما كنت أن أن نصًا مهما تطاولت سطوره أن يرقع ما ألم بالعراق وليس له إلا أن يتأرجح بين الألم و الأمل .قضية العراق ليس ربيعًا عربيًا يصنعه أحدهم . قضية العراق تكابل الغدر و قلة الناصر. دمتِ بخير وعافية يا كريمة.