ما للنظرة الخرساء التي فعلت بك كل هذه الأفاعيل إلا القفلة المذهلة ::::
هَذي رُفاتُ السِّجنِ تَرفلُ في دمي
حَتَّى سَقَطْتُ لدى العزيزِ مُمَدَّدا
سأموتُ وحْدي أو أعيشُ مُطاردًا
طَيفًا أذابَ جوانحي والفَرْقَدا
لاريحَ تقْذِفُني إليكِ حبيبتي
فَتَحَسَّسي قبري وِعِيشي المَوْعِدا :::بأن تعيش الموعد بتحسس القبر !!!!!!!!!!! أنعشنا بهكذا سحر أستاذي حسين العقدي نشتمُّهُ باذخا مودتي ودمت قنينة عطر الواحة