عاشت معه رفيقة الدرب و أنيسة العمر، صانت شرفه و حافظت على سمعة الأسرة، هي سر لَمِّ الشمل و مصدر الحنان و بلسم الجراح .
بعد سنوات زارهم صديق قديم، سأل عن الأولاد أجابه الزوج : كلهم تزوجوا لم أبقى إلا أنا وهذه العجوز .
دع عنك ما مضى! » بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همس القلب » بقلم سحر أحمد سمير » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» إحساس » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» بعثرة » بقلم سعيد أبو حجر » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» المسح في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
عاشت معه رفيقة الدرب و أنيسة العمر، صانت شرفه و حافظت على سمعة الأسرة، هي سر لَمِّ الشمل و مصدر الحنان و بلسم الجراح .
بعد سنوات زارهم صديق قديم، سأل عن الأولاد أجابه الزوج : كلهم تزوجوا لم أبقى إلا أنا وهذه العجوز .
ليس للإبداع طريق غير العزيمة ونقاء الروح
أنكر مؤانستها وحفاظها على سمعة أسرته ولملمتها الشمل وتطبيبها لجراحه وما ذكر فقط سوى قحامتها
ألَمْ ينله نصيب منها ؟
اجتماعية واضحة المعالم خلت من الترميز وتعدد القراءات التي تعودناها في الومضات القصصية
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
الأخ الفاضل الأديب يحظية حيسن
صورة اجتماعية متكررة , ولكن قوة الأديب وبراعته , في تجسيد الصورة , وأنت أجدت رسم اللوحة .
تقبل تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
أخي الأكرم ، الأديب يحظية
أسعد الله أوقاتك
العنوان فاضح ، والفكرة مطروحة .. حاولتَ التقاطها من زاويتك الخاصّة
في الأسلوب مباشَرة وتقريريّة ، والومضة باهتة ، ولا توحي حصراً بالتحقير للعجوز ، فهي تحمل دلالة التحبب لها أيضاً
- عبارتك ( لم أبقى إلا أنا وهذه العجوز ) لعلها لم يبق إلاّ أنا وهذه العجوز ..
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
أعتقد في المغرب كما هنا في ليبيا يقال للمرأة عندما يكبر أولادها ( العجوز)
وهذا ليس المقصود منه الإهانة أو التقليل من شأنها ـ وإنما ينادي الرجل:
بالشايب ـ والمرأة : بالعجوز وهذا ما تعودوا عليه بالعرف .
بوركت ولك تحياتي.
أعتقد في المغرب كما هنا في ليبيا يقال للمرأة عندما يكبر أولادها ( العجوز)
وهذا ليس المقصود منه الإهانة أو التقليل من شأنها ـ وإنما ينادي الرجل:
بالشايب ـ والمرأة : بالعجوز وهذا ما تعودوا عليه بالعرف .
بوركت ولك تحياتي.