أخي الأكرم ، الأديب يحظية
أسعد الله أوقاتك
العنوان فاضح ، والفكرة مطروحة .. حاولتَ التقاطها من زاويتك الخاصّة
في الأسلوب مباشَرة وتقريريّة ، والومضة باهتة ، ولا توحي حصراً بالتحقير للعجوز ، فهي تحمل دلالة التحبب لها أيضاً
- عبارتك ( لم أبقى إلا أنا وهذه العجوز ) لعلها لم يبق إلاّ أنا وهذه العجوز ..