**(( هذا العراقُ أسيرٌ في ربى قلقي ... والخوفُ يوقدُ من إحساسي السهرا /
الله ، الله ، أيها الركابيّ الرائع على تلك الترنيمة الموجعة ، أحسنت وأبدعت فلا فضّ فوك ، وحفظ الله عراقنا من عاديات الدهر ، تقبلوا هذا الحضور الفقير ، مع كثير تقدير ))**