على الشاطئ ..!

صباحات الربيع ..نسمات الهواء . . في اغواء مستمر .. حنين قلبي وذكراك في مخيلتي
ليكـتمل المشـهد ,
ابحث عنك بين صخب البحر وحبات الرمل البيضـاء
يتبادر لي بسذاجة اسطورة تقول ان
البحر دموع عشيقة بكت معشوقها .. الآلئ حرقة قلبك
سأتلاشى كغيـمة ..
ساتكسر كموجة على شاطئ غيابك ..
اسمعيني صوتك بفيـروزية الماء ...
اتركِ الهواء يراقص شعركِ الليـلي...سأهتدي إليك ِ .


لاتضعيني كوردة في معطفك الصيفي فتنسيني في جيبك ..سأذبل طويل هو الصيف ..
موصد باب الكوخ والشرفة مغلقة لاارى مزهريتك.. اين اضع هذه الوردة ..
أعشق أن استنشق أنوثتـك ... أنتشي حتى الإدمـان .

لاتضعيني كوردة في معطفك الصيفي فتنسيني في جيبك ..سأذبل طويل هو الصيف ..
موصد باب الكوخ والشرفة مغلقة لاارى مزهريتك.. اين اضع هذه الوردة ..
أعشق أن استنشق أنوثتـك ... أنتشي حتى الإدمـان .

الأستاذ القدير حسين المهنا

جميل ما جسد يراعك ..في نص ٍ متخم بالجمال ..

جميل ..وأكثر..
سلمت ..وسلم مدادك
محبتي..وإحترامي

أستاذيّ الكريم / حسين المهنا

جميل ماسطرت من أحرف ندية
كلمات شجية
وبوح بألق الربيع
دام ربيع حرفك الزاكي
ودمت معطاء

كن بخير

ومضة تحمل الكثير من خلجات النفس
أحسنت فيها الأداء الفني
تحياتي

الأستاذين العملاقين .. ثائـر الحيالي , محمود فرحان .. أشكركمـ بعـرض السمـاء .. فلتمـطر سحـابة ود وشكر ..
الأديبـة الأستاذة شيماء عبدالله .. شكرا لك اختي الكريمـة على وجودك الرائع هنـا ... لك من التحيـة احلاهـا ..

دمتـمـ بسـلامـ ودمتـمـ لنـا مشجعيـن ..

لعنة تلك المشاعر التي تهبك الموت في ثناياتك
تشعر حينها أنك

لاشيء
ذرة غبار
وجه لعملة قد التصق بصخرة لايمكن له أن يرى النور

الشاعر حسين المهنا ...
تحايا شامخات تتصاعد اليك

سيمفونية عشق سرمدي كأنني أسمع شدوها
ارتدت حلة أدبية ثرة الحرف باذخة الجمال
رغم أن أطاحت لوحة المفاتيح ببعض همزة قطع
إلا أنني استمتعت بتواجدي في واحتك
أديبنا الرائع ...
مرحبا بك في ربوع الواحة
تحيتي الخالصة

ساتكسر كموجة على شاطئ غيابك ..
اسمعيني صوتك بفيـروزية الماء ...
اتركِ الهواء يراقص شعركِ الليـلي...سأهتدي إليك ِ .

السلام عليكم
كنت هنا ,,ورائع ما قرأت
دمت بخير أخي حسين
ماسة

شجيّ هذا البوح ونديّ مترع بالشعور

دمت بخير

تحاياي

نثر تموج في بحره المشاعر
أسلوبه جميل ومميز

شكرا لك أخي

بوركت