اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن أحمد مشاهدة المشاركة
عبرَ شقِّ الباب الحزين
صرخّ بِها الضوء
بعدما رآها غارقة بالعتمة
يُحلِقُ فوقها سِربٌ من الغربان
ينتظر أن تغتالها الوحشة
فيقتاتَ عليها !
هو بصيص أمل وفرصة نجاة .. تأتي في خضم الألم ..
مشهد جميل رسمته الومضة ما بين الضوء المتسرب من الشق والظلام والغربان ..
سلم اليراع .