عبرَ شقِّ الباب الحزين
صرخّ بِها الضوء
بعدما رآها غارقة بالعتمة
يُحلِقُ فوقها سِربٌ من الغربان
ينتظر أن تغتالها الوحشة
فيقتاتَ عليها !
عبرَ شقِّ الباب الحزين
صرخّ بِها الضوء
بعدما رآها غارقة بالعتمة
يُحلِقُ فوقها سِربٌ من الغربان
ينتظر أن تغتالها الوحشة
فيقتاتَ عليها !
أستغفر الله
جميييل
نعم كلما سمحنا للحزن ان يتلبد في دواخلنا
كلما اعطيناه الفرصة لهزيمتنا من الداخل
شكرا لك
قد تكون صرخة مثيرة للانتباه والخروج من الظّلمة
بوركت
تقديري وتحيّتيي
رغم أن العتمة تطغى على ماوراء الباب إلا أن بصيص أمل نفذ من وحشة الحزن
عميقة بديعة الحرف والفكر
بوركت واليراع الفريدة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي