خالها قصيرة جدا...استعصى عليه قفلها
كلما تناسلت أحداثها...أضحت نهايتها زئبقية.
لما استوت رواية...
كان يتفقد أنقاض بيته.
دع عنك ما مضى! » بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» من أقوالي ٠٠ الطغيان والظلم » بقلم سعد عطية الساعدي » آخر مشاركة: سعد عطية الساعدي »»»»» صدى الرفيف » بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همس القلب » بقلم سحر أحمد سمير » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» إحساس » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شر فتك .. » بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» بعثرة » بقلم سعيد أبو حجر » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» المسح في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَا يَتْرُكُهُ العَابِرُونَ » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
خالها قصيرة جدا...استعصى عليه قفلها
كلما تناسلت أحداثها...أضحت نهايتها زئبقية.
لما استوت رواية...
كان يتفقد أنقاض بيته.
من فتح الباب يغلقه ومن أشعل النار يطفؤها
أو عليه أن يتحمل عواقبها
اختزالية رائعة تدعو للتأمل وفتح أبواب التأويل
تحاياي
الأخت الفاضلة ربيحة الرفاعي.
أنرت الصفحة بقراءتك العميقة للنص.
شكرا على التوقيع و الراي المحفز.
تحيتي و المودة.
عندما لا نعلم قيمة ما نملك نضيعه بكل بساطة ، لذا لا نستحقه
تكثيف وعمق وجمال
بوركت
كل التقدير
الأستاذ عبد السلام دغمش
أهلا بك،سرتني قراءتك للنص.
تحيتي و تقديري.
الأخت الفاضلة أمال المصري
أهلا بك،و شكرا على القراءة المتفاعلة
والرأي المحفز.
تحيتي و تقديري.
الأخت الفاضلة خلود.
نورت الصفحة بالقراءة العميقة و التوقيع.
تحيتي.
الاستهانة بما نظن أنه صغير قد تدمرنا
وأعظم النار من مستصغر الشرر
قصة جميلة وخاتمتها رائعة
شكرا لك
بوركت