عيد ميلاد
اشترى الفستان الجديد، وبسرعة عاد إلى بيته.. استقبلته زوجته بلهفة، قال لها بضيق مكتوم:
- للأسف باع المحل اللعبة التي كانت تريدها!
أخذته زوجته من يده، وجلسا سويا أمام الأربع شمعات حتى آخر ذؤابة للاحتراق.
أجبْني أيّها المجد » بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصص قصيرة جداً---إبراهيم عدنان ياسين » بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: ابراهيم ياسين »»»»» اِكْتِمَال » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تعلم القراءة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ابن الدين علي »»»»»
عيد ميلاد
اشترى الفستان الجديد، وبسرعة عاد إلى بيته.. استقبلته زوجته بلهفة، قال لها بضيق مكتوم:
- للأسف باع المحل اللعبة التي كانت تريدها!
أخذته زوجته من يده، وجلسا سويا أمام الأربع شمعات حتى آخر ذؤابة للاحتراق.
لاتأسفن علي غدر الزمان لطالما
رقصت علي جثث الأسد كلاب
الأستاذ حارس كامل ..
قرأتها و كان مشهد الحزن يخيم فوق الشموع .. ولم تكن الطفلة !
ومضة جميلة ومعبرة .
تحيتي لك أديبنا الفاضل .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
سلوك يعكس جرأة وقهرا للمشاعر!
مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
عيد حزن على أطلال الذكريات بظل شمع احترقا معه
موجعة
أبدعت
كل التقدير