ومضات

1_ اعتزل ضميره؛أنزل قلبه بين المنزلتين.

2_دخلت قلبه من أضيق الأبواب؛أسقطها من عينيه.

أعجبتني الومضة الثانية أستاذة فاطمة
إذ هي تتناول مسألة العلاقة بين المرأة و الرجل
و قد كانت محبوكة الإيجاز و التأويل
تقديري أديبتنا الفاضلة

1_ اعتزل ضميره؛أنزل قلبه بين المنزلتين.

2_دخلت قلبه من أضيق الأبواب؛أسقطها من عينيه.

في الأولى وضعت منزلة من اعتزل ضميره بين المنزلتين فلا هو بمؤمن ولا هو بكافر .. أي أن الومضة وضعت من اعتزل ضميره موضع من ارتكب كبيرة
وفي الثانية برعت في اختزال علاقة باءت بالسقوط ... لعدم شرعية الدخول
ومضتان رائعتان بيانا ورسالة
شكرا لك أديبتنا الفاضلة
تحاياي

الضمير هو الحكم والفيصل على السلوك فان باع ضميرة او تناساه
فقد وقع في معصية او سئ السلوك لانت الحطك قد غاب اوغُيِّب
وفي الثانية واضحة الدلالة رغم تكثيفها
مودتي

باع ضميره وباعت كرامتها فكان ﻻ بد من سقوطهما
تكثيف وعمق
بوركت وكل التقدير

1_ اعتزل ضميره؛أنزل قلبه بين المنزلتين.

2_دخلت قلبه من أضيق الأبواب؛أسقطها من عينيه.

تشق ومضاتك لنا ممر الضوء و تعيدنا إلى جمال الصياغة و براعة التكثيف ..

تقبلي مروري و احترامي..

في الأولى وضعت منزلة من اعتزل ضميره بين المنزلتين فلا هو بمؤمن ولا هو بكافر .. أي أن الومضة وضعت من اعتزل ضميره موضع من ارتكب كبيرة
وفي الثانية برعت في اختزال علاقة باءت بالسقوط ... لعدم شرعية الدخول
ومضتان رائعتان بيانا ورسالة
شكرا لك أديبتنا الفاضلة
تحاياي

لم أجد أجمل من هذا التعليق فاستعرته.

1_ اعتزل ضميره؛أنزل قلبه بين المنزلتين.
2_دخلت قلبه من أضيق الأبواب؛أسقطها من عينيه.

ما دام اعتزل ضميره فقد وقع في منزلة أخرى أوسع ترتبط بالنفاق والمراوغة والتلبس بصفات تخدم مصلحته وقت الحاجة .
فهو قادر على مجاراة الحياة التي توافق هواه ورغباته ..غياب الضمير يؤدي إلى غياب الدين والأخلاق والسلوك القويم ،
ومضة جميلة ممتلئة بالدلالات ،مختزلة بلغت رسالتها بسرعة ..
كما يحضر الضمير في الومضة الثانية عندما دخلت قلبه بطريقة ما ،وغالبا ما يكون فيها التدليس والتحايل ..
لذلك أسقطها من عينيه ..فلقد غاب ضميرها حينما دخلت قسرا قلبه .
جميل ما كتبت المبدعة المتألقة فاطمة .
مودتي وتقديري

ومضتان ــ رائعتان ــ هادفتان ..
أشكرك

ما دام اعتزل ضميره فقد وقع في منزلة أخرى أوسع ترتبط بالنفاق والمراوغة والتلبس بصفات تخدم مصلحته وقت الحاجة .
فهو قادر على مجاراة الحياة التي توافق هواه ورغباته ..غياب الضمير يؤدي إلى غياب الدين والأخلاق والسلوك القويم ،
ومضة جميلة ممتلئة بالدلالات ،مختزلة بلغت رسالتها بسرعة ..
كما يحضر الضمير في الومضة الثانية عندما دخلت قلبه بطريقة ما ،وغالبا ما يكون فيها التدليس والتحايل ..
لذلك أسقطها من عينيه ..فلقد غاب ضميرها حينما دخلت قسرا قلبه .
جميل ما كتبت المبدعة المتألقة فاطمة .
مودتي وتقديري

الاديب الاريب الاستاذ القدير بوعزة الفرحان شكرا على هذه القراءة الكاشفة احتراماتي والتقدير