صحوة.
.
زَرَعْتُ الأرْضَ دَهْرًا بِالْمَعَاصِى وَجِئْتُ الْيَوْمَ أَرْجُوكَ الْهِدَايَةْ
ذِنُوبِى لَمْ تَذَرْنِى يَا إِلَهِى وَعَفْوُكَ لَمْ يَزَلْ لِى كُلَّ غَايَةْ
وَكَمْ أَشْتَاقُ أَنْ أَلْقَاكَ لَكِنْ بِلا ذَنْبٍ أَكُونُ وَلا جِنَايَةْ
فَكَيْفَ وَكَيْفَ كُنْتُ أَسِيرَ نَفْسِى؟! وَكَيْفَ اعْتَادَت النَّفْسُ الْغِوَايَةْ؟!
.
.
وائل القويسنى





ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
