صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 21

الموضوع: تنفّسَ فينا الصومُ...كمعارضة لقصيدة (هودج الحزن) للشاعر ماجد الغامدي

  1. #1
    من مواضيعي

      Smile تنفّسَ فينا الصومُ...كمعارضة لقصيدة (هودج الحزن) للشاعر ماجد الغامدي

      إذا لَجَّ همُّ الدهرِ و انداحَ مدلِجُ
      فلا تَلْعَنِ الظلماءَ .. لا بُدّ تُفرَجُ
      و لا تنسَ ذكْرَ اللهِ وحْشَةَ محنَةٍ
      ففي ذكْرِكَ الرحمن منجىً و مخرجُ
      و كُنْ في ركابِ الخَيْرِ و اسلُكْ دُروبَهُ
      يَكُنْ لكَ في كونِ الهداياتِ مَعْرَجُ
      تجنّب دُجُنّاتِ الضلال و غيّهِ
      فما فازَ من في حُلكَةِ الغيّ يدلُجُ
      و ما فازَ من يحدو إلى الشرّ قلبَهُ
      قيامَتُهُ شوْكٌ و دنياهُ عوسَجُ
      ألا إنّ قلبَ الوردِ بالوردِ عامرٌ
      و قلب السنا النوريّ بالنورِ أبلَجُ
      تنفّسَ فينا الصومُ هَدْياً مُعَنْبَراً
      فأشرقَ ديجورٌ و أمرعَ سَجْسَجُ
      ينضُّ بهِ النبضُ الزكيُّ على التقى
      بنَشْرِ أريجٍ هاجَهُ النّفْحُ ..يأرجُ
      فلا خير من بَرٍّ يبرُّ بِصَوْمِهِ
      يُعِدُّ لَهُ خَيْلَ الصلاحِ و يُسْرِجُ
      يقومُ بهِ ليلَ الخشوعِ على البُكا
      بُكاهُ تسابيحٌ و عيناهُ تلهَجُ
      فيا مُكرِمَ الدَمْعاتِ بالسّفْحِ خشيةً
      مِنَ اللهِ ما أبْهاكَ و الدمعُ يكرُجُ
      جواهر من نورٍ تشعُّ نقاوةً
      على رشدِ التقوى كما شعّ دُملُجُ
      هو الصومُ كَفُّ القلبِ عن شَطَحاتِهِ
      فلا حقد يُورَى أو نفاق يُدَلّجُ
      فإنّ خيوطَ الشرّ واهٍ نسيجُها
      (مُعفّنةٌ) فيها الخدرنقُ ينسجُ
      و مكرُكَ في أهليكَ خبثٌ و خسّةٌ
      و بَغضاكَ نارٌ_ما بَغَضْتَ_ تَأجّجُ
      فصافِهِمُ حُبّاً و أخلصْ ودادَهمْ
      عداوةُ من عاديتَ بالوصلِ تُفلَجُ
      و من يرتَفِعْ بالخُلْقِ يرفَعْهُ خُلْقُهُ
      و خُلْقُ الفتى تاجٌ لهُ و متوِّجُ
      أرى حالنا_و المجدُ يرثي لحالِنا_
      إلى الموتِ لا للعيشِ في الذلّ أحوجُ
      أتَتْنا الرزايا قضّها بقضيضها
      على نفثاتِ الحيْنِ حُمْراً تَلجلجُ
      تجوسُ خلالَ العزّ و العزمِ .. ما بِنا
      رجالٌ تردّ الضَيْمَ .. و الخطبُ أهوجُ
      تمنْهَجَ أهلُ الخوفِ بالذلّ ذلّةً
      و ما شيمةُ الأتباعِ إلاّ التَمَنْهُجُ
      فدعهمْ..و بادرْ نارَها بِمُذرّبٍ
      إذا اشتدّ هَرْجُ الموتِ بالموتِ يهرجُ
      يُرقّشُ بالدمّ المفاخرَ كلّها
      و سودُ المنايا في الوغى تتبرّجُ
      و لا يرفعُ الفُرْسانَ إلا اندفاعُهم
      و لا يَضَعُ الخُوّانَ إلاّ التَحَشْرُجُ
      كلَّ السقوطِ صعدتُّ القلْبَ منكسراً=على عُلوّي مليئاً بالمـدى الخالـي

    • #2

    • #3
      من مواضيعي

        Smile

        أخى الحبيب
        عمر زيادة
        حكم هنا نثرتها شعرا
        وإن من الشعر لحكمة
        كدت أقتبسها كلها
        لما فيها من جمال تصوير
        وحكمة شعر
        تقديرى
        وائل القويسنى

      • #4
        الصورة الرمزية لطفي الياسيني
        قلم فعال
        تاريخ التسجيل : Jun 2008
        الدولة : فلسطين القدس الشريف
        العمر : 88
        المشاركات : 1,995
        المواضيع : 209
        الردود : 1995
        المعدل اليومي : 0.31
        من مواضيعي

          افتراضي

          الاخ الفاضل الشاعر السامق عمر زيادة
          كل عام وانت بخير بحلول شهر رمضان المبارك، اعاده الله علينا وعلى الامة الاسلامية بالخير والبركه
          واعاننا على صيامه وقيامه

        • #5
          الصورة الرمزية حازم محمد البحيصي
          شاعر
          تاريخ التسجيل : Mar 2007
          الدولة : فلسطين / قطاع غزة
          المشاركات : 4,691
          المواضيع : 119
          الردود : 4691
          المعدل اليومي : 0.69
          من مواضيعي

            افتراضي

            اخى الحبيب الشاعر الجميل عمر زيادة
            معارضة حكيمة
            وحرف رقيب
            وحكم فى غاية الروعة

            و من يرتَفِعْ بالخُلْقِ يرفَعْـهُ خُلْقُـهُ
            و خُلْقُ الفتـى تـاجٌ لـهُ و متـوِّجُ
            ما اجمله ما احكمه من بيت
            لو لم يكن سواه لكفى
            تحيتى لك ولطيب حرفك

          • #6
            الصورة الرمزية عمر زيادة
            شاعر
            تاريخ التسجيل : Aug 2006
            الدولة : فلسطين
            المشاركات : 2,055
            المواضيع : 121
            الردود : 2055
            المعدل اليومي : 0.29
            من مواضيعي

              افتراضي

              اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محسن شاهين المناور مشاهدة المشاركة
              الشاعر الحبيب عمر زيادة
              صدقت بكل حرف ولك الأجر والثواب
              على هذه النفحة الروحية الرائعة
              وأتمنى أن أكون أول المعانقين
              لهذه الحروف الجميلة
              لك مودتي واحترامي
              أخوك
              أخي العزيز
              محسن شاهين المناور

              شكرا لك على هذا المرور الرمضاني الزكيّ الزاكي..
              و على رقة حضورك الباهية الطاغية

              ...

              لا حرمنا من طلّتك

              و كل عام و أنت بحب..و شعر..و خير

            • #7
              الصورة الرمزية عدنان أحمد البحيصي
              شهيد العدوان على غزة 2008/12/27
              تاريخ التسجيل : Feb 2003
              الدولة : بلد الرباط (فلسطين)
              العمر : 43
              المشاركات : 6,719
              المواضيع : 686
              الردود : 6719
              المعدل اليومي : 0.81
              من مواضيعي

                افتراضي

                هنا يا عمر ، تأكد لي مرة أخرى على شاعرية ناضجة وعلى شاعر فحل ، رغم صغر سنه ، والمرء بأصغريه قلبه ولسانه ، والشاعر بحرفه ، فطوبي لشاعر يملك من البيان أجمله ، ومن الحرف أروعه ، فرغم قافية الجيم الصعبة نوعاً ما ، إلا أنك استخدمت ألفاظك الجزلة بهدوء يثير الإعجاب ، وبحكمة تأخذ بالألباب

                بقي أن أقول لك

                بوركت
                نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

              • #8
                الصورة الرمزية عبد القادر رابحي
                شاعر
                تاريخ التسجيل : Jul 2006
                المشاركات : 1,743
                المواضيع : 44
                الردود : 1743
                المعدل اليومي : 0.25
                من مواضيعي

                  افتراضي

                  اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر زيادة مشاهدة المشاركة
                  إذا لَجَّ همُّ الدهرِ و انداحَ مدلِجُ
                  فلا تَلْعَنِ الظلماءَ .. لا بُدّ تُفرَجُ
                  و لا تنسَ ذكْرَ اللهِ وحْشَةَ محنَةٍ
                  ففي ذكْرِكَ الرحمن منجىً و مخرجُ
                  و كُنْ في ركابِ الخَيْرِ و اسلُكْ دُروبَهُ
                  يَكُنْ لكَ في كونِ الهداياتِ مَعْرَجُ
                  تجنّب دُجُنّاتِ الضلال و غيّهِ
                  فما فازَ من في حُلكَةِ الغيّ يدلُجُ
                  و ما فازَ من يحدو إلى الشرّ قلبَهُ
                  قيامَتُهُ شوْكٌ و دنياهُ عوسَجُ
                  ألا إنّ قلبَ الوردِ بالوردِ عامرٌ
                  و قلب السنا النوريّ بالنورِ أبلَجُ
                  تنفّسَ فينا الصومُ هَدْياً مُعَنْبَراً
                  فأشرقَ ديجورٌ و أمرعَ سَجْسَجُ
                  ينضُّ بهِ النبضُ الزكيُّ على التقى
                  بنَشْرِ أريجٍ هاجَهُ النّفْحُ ..يأرجُ
                  فلا خير من بَرٍّ يبرُّ بِصَوْمِهِ
                  يُعِدُّ لَهُ خَيْلَ الصلاحِ و يُسْرِجُ
                  يقومُ بهِ ليلَ الخشوعِ على البُكا
                  بُكاهُ تسابيحٌ و عيناهُ تلهَجُ
                  فيا مُكرِمَ الدَمْعاتِ بالسّفْحِ خشيةً
                  مِنَ اللهِ ما أبْهاكَ و الدمعُ يكرُجُ
                  جواهر من نورٍ تشعُّ نقاوةً
                  على رشدِ التقوى كما شعّ دُملُجُ
                  هو الصومُ كَفُّ القلبِ عن شَطَحاتِهِ
                  فلا حقد يُورَى أو نفاق يُدَلّجُ
                  فإنّ خيوطَ الشرّ واهٍ نسيجُها
                  (مُعفّنةٌ) فيها الخدرنقُ ينسجُ
                  و مكرُكَ في أهليكَ خبثٌ و خسّةٌ
                  و بَغضاكَ نارٌ_ما بَغَضْتَ_ تَأجّجُ
                  فصافِهِمُ حُبّاً و أخلصْ ودادَهمْ
                  عداوةُ من عاديتَ بالوصلِ تُفلَجُ
                  و من يرتَفِعْ بالخُلْقِ يرفَعْهُ خُلْقُهُ
                  و خُلْقُ الفتى تاجٌ لهُ و متوِّجُ
                  أرى حالنا_و المجدُ يرثي لحالِنا_
                  إلى الموتِ لا للعيشِ في الذلّ أحوجُ
                  أتَتْنا الرزايا قضّها بقضيضها
                  على نفثاتِ الحيْنِ حُمْراً تَلجلجُ
                  تجوسُ خلالَ العزّ و العزمِ .. ما بِنا
                  رجالٌ تردّ الضَيْمَ .. و الخطبُ أهوجُ
                  تمنْهَجَ أهلُ الخوفِ بالذلّ ذلّةً
                  و ما شيمةُ الأتباعِ إلاّ التَمَنْهُجُ
                  فدعهمْ..و بادرْ نارَها بِمُذرّبٍ
                  إذا اشتدّ هَرْجُ الموتِ بالموتِ يهرجُ
                  يُرقّشُ بالدمّ المفاخرَ كلّها
                  و سودُ المنايا في الوغى تتبرّجُ
                  و لا يرفعُ الفُرْسانَ إلا اندفاعُهم
                  و لا يَضَعُ الخُوّانَ إلاّ التَحَشْرُجُ
                  أخي الكريم عمر زيادة
                  تحيتي و سلامي
                  و مبارك صيامك ..
                  و الله لقد اضفت في هذه الخريدة إلى الهودج بهاءً و نوراص
                  قصيدة عميقة ..
                  و أفكار سامية..
                  و أسلوب فيه الصفاء و الوضوح..


                  دام قلمك..


                  عبد القادر رابحي

                • #9
                  الصورة الرمزية ماجد الغامدي
                  شاعر
                  تاريخ التسجيل : Dec 2003
                  الدولة : بين الصدر والعجز !
                  العمر : 53
                  المشاركات : 3,783
                  المواضيع : 182
                  الردود : 3783
                  المعدل اليومي : 0.47
                  من مواضيعي

                    افتراضي

                    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر زيادة مشاهدة المشاركة
                    إذا لَجَّ همُّ الدهرِ و انداحَ مدلِجُ
                    فلا تَلْعَنِ الظلماءَ .. لا بُدّ تُفرَجُ
                    و لا تنسَ ذكْرَ اللهِ وحْشَةَ محنَةٍ
                    ففي ذكْرِكَ الرحمن منجىً و مخرجُ
                    و كُنْ في ركابِ الخَيْرِ و اسلُكْ دُروبَهُ
                    يَكُنْ لكَ في كونِ الهداياتِ مَعْرَجُ
                    تجنّب دُجُنّاتِ الضلال و غيّهِ
                    فما فازَ من في حُلكَةِ الغيّ يدلُجُ
                    و ما فازَ من يحدو إلى الشرّ قلبَهُ
                    قيامَتُهُ شوْكٌ و دنياهُ عوسَجُ
                    ألا إنّ قلبَ الوردِ بالوردِ عامرٌ
                    و قلب السنا النوريّ بالنورِ أبلَجُ
                    تنفّسَ فينا الصومُ هَدْياً مُعَنْبَراً
                    فأشرقَ ديجورٌ و أمرعَ سَجْسَجُ
                    ينضُّ بهِ النبضُ الزكيُّ على التقى
                    بنَشْرِ أريجٍ هاجَهُ النّفْحُ ..يأرجُ
                    فلا خير من بَرٍّ يبرُّ بِصَوْمِهِ
                    يُعِدُّ لَهُ خَيْلَ الصلاحِ و يُسْرِجُ
                    يقومُ بهِ ليلَ الخشوعِ على البُكا
                    بُكاهُ تسابيحٌ و عيناهُ تلهَجُ
                    فيا مُكرِمَ الدَمْعاتِ بالسّفْحِ خشيةً
                    مِنَ اللهِ ما أبْهاكَ و الدمعُ يكرُجُ
                    جواهر من نورٍ تشعُّ نقاوةً
                    على رشدِ التقوى كما شعّ دُملُجُ
                    هو الصومُ كَفُّ القلبِ عن شَطَحاتِهِ
                    فلا حقد يُورَى أو نفاق يُدَلّجُ
                    فإنّ خيوطَ الشرّ واهٍ نسيجُها
                    (مُعفّنةٌ) فيها الخدرنقُ ينسجُ
                    و مكرُكَ في أهليكَ خبثٌ و خسّةٌ
                    و بَغضاكَ نارٌ_ما بَغَضْتَ_ تَأجّجُ
                    فصافِهِمُ حُبّاً و أخلصْ ودادَهمْ
                    عداوةُ من عاديتَ بالوصلِ تُفلَجُ
                    و من يرتَفِعْ بالخُلْقِ يرفَعْهُ خُلْقُهُ
                    و خُلْقُ الفتى تاجٌ لهُ و متوِّجُ
                    أرى حالنا_و المجدُ يرثي لحالِنا_
                    إلى الموتِ لا للعيشِ في الذلّ أحوجُ
                    أتَتْنا الرزايا قضّها بقضيضها
                    على نفثاتِ الحيْنِ حُمْراً تَلجلجُ
                    تجوسُ خلالَ العزّ و العزمِ .. ما بِنا
                    رجالٌ تردّ الضَيْمَ .. و الخطبُ أهوجُ
                    تمنْهَجَ أهلُ الخوفِ بالذلّ ذلّةً
                    و ما شيمةُ الأتباعِ إلاّ التَمَنْهُجُ
                    فدعهمْ..و بادرْ نارَها بِمُذرّبٍ
                    إذا اشتدّ هَرْجُ الموتِ بالموتِ يهرجُ
                    يُرقّشُ بالدمّ المفاخرَ كلّها
                    و سودُ المنايا في الوغى تتبرّجُ
                    و لا يرفعُ الفُرْسانَ إلا اندفاعُهم
                    و لا يَضَعُ الخُوّانَ إلاّ التَحَشْرُجُ


                    ماشاء الله تبارك الرحمن

                    لقد نقلتنا من هودج الحزن إلى منصّة الإبداع فلا فُض فوك من شاعر أديب وواعٍ أريب

                    المنطق الحكيم والنظرة الصائبة والروح المتآلفة

                    أحييك أيها الشاعر الكبير ولك وافر الود وفائق الإعجاب
                    كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !

                  • #10
                    الصورة الرمزية د. عمر جلال الدين هزاع
                    شاعر
                    تاريخ التسجيل : Oct 2005
                    الدولة : سوريا , دير الزور
                    العمر : 52
                    المشاركات : 5,079
                    المواضيع : 326
                    الردود : 5079
                    المعدل اليومي : 0.69
                    من مواضيعي

                      افتراضي

                      قصيدة رائعة في الرد على إبداع الغامدي
                      تحكي لنا قصة إجادة و اتقان من شاعرين مميزين
                      بوركتما
                      ولكما المودة
                      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

                    صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

                    المواضيع المتشابهه

                    1. قراءة تحليلية في قصيدة ( نهر الجفاف ) للشاعر ماجد الغامدي
                      بواسطة عطاف سالم في المنتدى النَّقْدُ الأَدَبِي وَالدِّرَاسَاتُ النَّقْدِيَّةُ
                      مشاركات: 9
                      آخر مشاركة: 01-01-2022, 06:29 PM
                    2. هودجُ الحزن !
                      بواسطة ماجد الغامدي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                      مشاركات: 33
                      آخر مشاركة: 03-09-2015, 05:04 PM
                    3. إلى الحبيب ماجد الغامدي.. حتى يعود
                      بواسطة أحمد حسن محمد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
                      مشاركات: 14
                      آخر مشاركة: 20-11-2006, 12:36 AM
                    4. رؤية في شعر ماجد الغامدي
                      بواسطة محمد إبراهيم الحريري في المنتدى الاسْترَاحَةُ
                      مشاركات: 5
                      آخر مشاركة: 26-08-2006, 12:58 PM
                    5. إلى الحبيب ماجد الغامدي.. حتى يعود
                      بواسطة أحمد حسن محمد في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
                      مشاركات: 0
                      آخر مشاركة: 13-07-2006, 10:22 AM