شوق "مقطوعة"

وجهانِ أم وجهٌ وقدْ هَلَكَا
أَم شرفة فِي قِبْلَةِ المَبْكَى
تَعِبَ اللصُوصُ إِلَى خَرَائِطِهِمْ
وأَنَا اللئيِم ُ أَدُكُّهَا دَكَّا
حِيْنَ انتهيتُ إِلى السَمَا رَهَقًا
أَدميتُ كُلَّ نُجومَهَا دَعْكَا
وَقَطَفْتُ مِنْ دَمِهَا شَهِيَ دَمِي
فَوجَدْتُهُ يَصْبُو إلى عَكَّا

خذ الشعر بقوة يا يحيى
وغرد به كما تشاء
تحياتي

بصراحة ؛ لم تعجبني كلمة ( اللئيم)
وإن كانت المقطوعة تنبئ عما في الصدر من حراك قوي

خذ الشعر بقوة يا يحيى
وغرد به كما تشاء
تحياتي

هو الشوق أخي الحبيب ابن النهرين
لك ما تشاء

بصراحة ؛ لم تعجبني كلمة ( اللئيم)
وإن كانت المقطوعة تنبئ عما في الصدر من حراك قوي

شكرا لك ولصراحتك الطيبة أخي الكريم

تغريدة شعرية بديعة كعهدنا بنبضاتك شاعرنا الرائع
سعدت بالقراءة لك اليوم
دام ألقك
وكل عام وأنت بخير
تحاياي

مقطوعة جميلة
وددت لو أنك قلت أنا العنيد أدكها

أهلا بك أيها الكريم في واحتك

تحاياي

البيت الاخير وثبة لا يوفق اليها الا
الفحول هنيئا لك