..
على غير العادة نهضت في الليل
تجولت بخفة في البيت
نظرت إلى صغاري نائمين كالملائكة
ولما عدت إلى فراشي وجدت زوجتي تغطي وجه رجل بجسدها
هممت بإحضار سكين من المطبخ لقتل الخيانة
لولا أني سمعت صراخها: وازوجاه!!
..
على غير العادة نهضت في الليل
تجولت بخفة في البيت
نظرت إلى صغاري نائمين كالملائكة
ولما عدت إلى فراشي وجدت زوجتي تغطي وجه رجل بجسدها
هممت بإحضار سكين من المطبخ لقتل الخيانة
لولا أني سمعت صراخها: وازوجاه!!
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
هل كانت الروح تودع صغارها قبل الصعود لبارئها ؟
قرأتها زوجة تنتحب فوق جثة زوجها كما أفصحت النهاية عن ذلك
هي لي ولغيري كل يقرأها من زاوية مختلفة
رائعة أديبنا الفاضل
تحاياي
ربما كان الزوج في حالة هذيان ..وكان تجواله في البيت أضغاث أحلام ، ولم يفق الا على صرختها : وا زوجاه..
ومضة تحتمل قراءات ..
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
ربما كان الزوج في حالة هذيان ..وكان تجواله في البيت أضغاث أحلام ، ولم يفق الا على صرختها : وا زوجاه..
ومضة تحتمل قراءات ..
تقديري .
تجوال للرّوح بعد مغادرة الجسد كشف أمانة وصدق الزّوجة بعدما أوهم القارئ بقصّة خيانة!
أسلوب جميل في العرض !
تمنّيت استعمال علامات التّرقيم
بوركت
تقديري وتحيّتي
هامت روحه مودعة في ارجاء المنزل ولما عاد أدرك الحقيقة بعد ان توهم وأوهمنا أنها خيانة
ومضة ذكية
قوية وجميلة
دمت بخير
كل التقدير
صورة تعبر عن التصاق العالمين بقواسم مشتركة أهمها (الحب) ...
رائعة بحق أديبنا مصطفى الصالح
دمت رائعا..
ومضة قصصية جميلة ومعبرة وفيها تناول غير تقليدي للقص زاوج بين الواقع والخيال وبين المعتاد والمعتقد فلا فض فوك1
تقديري
قصة قصيرة متقنة السرد و الحبكة ..سلمت أناملك أستاذي الفاضل ..مصطفى الصالح..
دمت بخير وعافية ..رمضان مبارك..
تحاياي.