في إحدى المحطات توقفت الحافلة، أطلت علينا قمر بثياب رثة، وزعت وريقات تصف فيها يتمها وحاجتها لمن يعينها،..سمعنا قهقهة في الخلف من راكب يتعوذ بالله وينعل الكاذبين.