سمعت أبياتاً فأعجبتني وكتبت هذه الأبيات

كلُ الذي تَخشاهـُ قد لاقاكَ
الطهرُ والإيمانُ ، عُد بخُطاكَ
يا من تُفاخِرُ بالشذوذِ و تبتغي
فينا الدناءةُ، من بِذا أغراكَ
أغواكَ إبليسٌ لتحمِلَ رآيةً
في أرضِ طُهرٍ بئسَ ما أغواكَ
نحنُ بنو الإسلامِ أهلُ طَهارةٍ
فأرجِع بغيرِ كَرامةٍ بِعَماكَ
كمَّمتَ فاكَ لتدَعي حريةً
قد كان أولى أن تصونَ قفاكَ