ضمير..



بعد جهد جهيد مع تكلفة المحسوبية، تخرج قاضي تحقيق، فطلب منه فتح سجل الحالي لشكاوي المواطنين.. وجد رؤوسا متدحرجة، ووجوها بدون ملامح وأجسادا مترامية الأطراف، فسجل الجرائم الإنسانية الموضوعة أمامه ضد الضمير الغائب!