يـــا سـيّــد الفـتـيـان أبـكـيــك الــدَّمــا
قد صار شهد العيش بعدك علقما
مطلع يحمل النزف ويلخص الألم ويقدم بقوة للرثاء الموجع.
إن فـــتّ أمّـــك فالمـسـيـر هـنــا الـــى
مـن كـان مـن أحضـان أمـك أرحمـا
هنا يتجلى العزاء والإيمان الحقيقي وبأسلوب أدبي مميز.
لـمــا رحـلــت أصـــاب قـلـبـك جــنّــةً
لـكــن قـلـبـي قـــد أصــــاب جـهـنـمـا
بيت مدهش أراه عندي بقصيدة فلا فض فوك!
وأحسن الله العزاء وأشكر لك هذه القصيدة الرائعة الموجعة.
للتثبيت مواساة
ودام ألقك الزاهر وعظم الله الأجر!
تقديري