خرج مثل الشعرة من العجين ، مختالاً بنفسه بعد قرار المحكمة ، مع أن ثيابه ما زالت مبللة باللون الأحمر ، وأنيابه بارزة ، ومن شفتيه يسيل نهر أحمر ، وقد تعلقت بعنقه أرواح كثيرة .
أمي » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» السلسلة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» ليلى » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» خطيئة الملح » بقلم حسين العقدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» عودة الضوء » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنسنة الشعر » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قالت .. » بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الغرق في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مزاد علني » بقلم عماد هلالى » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
خرج مثل الشعرة من العجين ، مختالاً بنفسه بعد قرار المحكمة ، مع أن ثيابه ما زالت مبللة باللون الأحمر ، وأنيابه بارزة ، ومن شفتيه يسيل نهر أحمر ، وقد تعلقت بعنقه أرواح كثيرة .
خرج من محكمة الأرض مختالا بنفسه..لكن محكمة السماء لا ينجو منها هناك يتم العدل بكل ما فيه، كيف له ان ينجو و تعلقت ارواح كثيرة
بعنقه..سلمت أختاه
تقديري
الأخت الفاضلة الأديبة سلوى سعد
ومضتك الصارخة , قدمت لنا لوحة مجتمعية , بساطة ومهارة في الصياغة , ومقدرة عالية في التعبير , رسالة ايجابية في نقد السلبيات .
تقبلي تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان
هل كانت هيئة المحكمة غمصاء؟؟! ألا يرون الأنياب البارزة تقطر دما!!
واقع مؤلم لمشهد بات مألوفا في حياتنا ..
سلمت أناملك أستاذة سلوى سعد على هذا الجمال .
دمت بخير و عافية .
إذا ظلمتك محكمة الدنيا، فأرفع ملفك إلى محكمة الآخرة،
حيث القاضي أحكم الحاكمين والشهود هم الملائكة والقانون
هو القرآن الكريم .. وكفى بالله وكيلا.
ومضة قوية صارخة فسلمت يداك.![]()
خرج من محكمة الدنيا ولم يدرك ان هناك محكمة اخرى بانتظاره وسيتمنى العودة ﻻهثا الى العجين
ومضة جميلة
بوركت وكل التقدير
راقية الفكرة، لكن تمنّيتها بأسلوب آخر
بوركت
تقديري وتحيّتي