تتَرجم الذكريات والحنين بما لايُعد له العقل فيأتي بتوتر وتناقض لا ينقذه منه إلا صحوة النفس
اختزالية لحالة وجدانية تملكت البطل حتى النهاية بلغة سلسة وأسلوب رائق
مرحبا بك في واحتك
تحاياي