هرمـتَ مـن الخيبـاتِ فـي ميعـةِ الصـبـا
ولاحَ كــزهـــرِ الــلـــوزِ شــعـــرُك أبـيــضــا
ودنـــيــــاك حــبــلـــى بـالــهــمــومِ كــدأبِـــهـــا
فـــعـــمَّ عــســاهـــا الآنَ أن تـتـمـخّــضــا؟
شعر من عسجد الكلام وشعور من حنظل الأيام تراوحت بين سخط وزهد وكانت ضادية تؤكد على رقي الشاعرية فلا فض فوك!
ودمت المبدع المحلق الفائق!
للتثبيت
ولعلني أحببت لو تحاشيت التأسيس في قافية البيت الثاني. أعلم الرأي العروضي ولكنها عندي في عداد السناد لتشابه الحال والتأثير.
تقديري