تحياتي لك شاعرنا المجيد وأحييك على جمال ما أبدعت ...


اهنأْ ببنتِ قُليبٍ؛ أنت حاملُهُ
..................................وليهْنِه ا كَونُها من بؤرةِ الحَسَبِ

قليب تصغير قلب...فهل هذا مما يُفتخر به أم العكس...// كبير لقلب//..

"حنينُ" قلبِكَ مجبولٌ لفلذتِهِ
................................... لم تبتدعْهُ يدُ الأيامِ والحِقبِ
هذي طبائعُ جلَّ اللهُ قدَّرها
.......................... لم تَخْفَ يومًا عن الدنيا ولم تغِبِ

وكأنك تقول إن حبك لبنتك أمر طبعي ...فكل مخلوقات الله جبلت على هذا...فما الجديد...؟؟...ومع أن المعنى صحيح...إلا أنني لا أرى أن هذا مكانه..!!.

مجرد وجهة نظر تحتمل الخطأ والصواب ...فالكمال لله وحده...

تحياتي وأجمل الأمنيات أخي الحبيب