اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصام إبراهيم فقيري مشاهدة المشاركة

طَالَ انتظارُكَ ..
أيُّها المُلقى على جسدِ الرَّصِيفِ ،
تبيعُ قمحَكَ للجياعِ
وتَحتسِي من جوعِهِمْ
قلقَ الرَّغِيفِ
شعر ماتع بحرف أنيق

لم يكن حلما سخيفا لكنه أغرقني في رمزيته

تحيتي لك أخي عصام ودمت مبدعا