فعلا قصيدة رائعة استاذ عصام وأهلا بنور قصائدك وعودة أحرفك لبساتين الواحة

وعَادَ مِنْ أمسِهِ يَجري بهِ شَغفٌ
واليَأسُ ينشبُ في الأضلاعِ أظفارَهْ
وقدْ أثارَ بلا قصدٍ محاجِرَهُ
لمَّا رَمى في سُكونِ الدَّمعِ أحجارَهْ
بكَى بكَى ، كيفَ لا يبكِي وأحرُفُهُ
أجرَتْ على شجَرِ التِّذكارِ منشارَهْ
ذات صور ومعاني جميلة ، سرتني قراءتها
تقديري