ملأ هواء البحر صدرها ففتح باب الذاكرة على ذكريات الجيران القدامى الذين
يعملون بالصيد ـ واستمر العقل الباطن في مزج بين الحاضر والماضي في رحلة
عبر الزمن ليفصح عن ذكريات منذ الطفولة حفرت واستقرت وسكنت ...
فعشناها معها واستمتعنا بها.
صور متلاحقة ورائعة جعلتنا ننطلق معك لنقتطف أزاهير الإبداع.
أحسنت الفكرة والطرح.