شَهْدُ الحُروفُ يَزُفُّ النُّورَ فِي مُهَجٍ
كَي يَطْرَبَ القَلَمُ الْمِعْطَاءُ جَذْلَانَا


فَالشِّعْرُ تَحْتَ ظِلَالِ الفِكْرِ قَمْحُ رُبًى
وَسَوْفَ يُزْهِرُ أَمْجَادًا وَأَوْطَانَا


قَدْ كَانَ لِلرَّوْحِ عَهْدٌ فِي مَنَابِعِهَا
وَلَنْ يَجِفَّ بِهَا نَهْرٌ مَتَى كَانَا

ولن يجف يوما نهر شعرك ونثرك الرائع بصوره وبيانه، ولا أحسبك كتبت القصيدة هنا إلا في عجالة ورغم هذا زينها الكثير من الألق وعكست الكثير من بهاء حرفك الشعري فلا فض فوك!
دمت بخير وعافية وصاحبة حرف مقدسي جليل!

تقديري