[gdwl]الضياع
ق ق ج
أخذ مكانه داخل الحافلة بين الناس .مد جسر الذكريات وخطا نحو العتمة .
فجعته الأحداث فانخرط في البكاء . هشم الجسر بما فيه فهوى نحو قعر سحيق .[/gdwl]
[gdwl]الضياع
ق ق ج
أخذ مكانه داخل الحافلة بين الناس .مد جسر الذكريات وخطا نحو العتمة .
فجعته الأحداث فانخرط في البكاء . هشم الجسر بما فيه فهوى نحو قعر سحيق .[/gdwl]
استحضار الذّكرى أحيانا يفسد الحاضر - وإن كان سوء حاله هو السّبب - ويقتل المستقبل!
نصّ مؤثّر
بوركت
تقديري وتحيّتي
هي الذكرى تفعل بصاحبها ماتشاء ،
شكرًا لقصتك المعبرة .
تقديري
تذكر الماضي فهشم الحاضر وهوى في المستقبل بضياع
التفكير السلبي يجلب اكثر من الضياع
مكثفة بجمال وعمق
بوركت وكل التقدير
كانت خطوته نحو العتمة استحضاراً لذكريات أليمة عاشها فيما سبق بين الناس ..
أحياناً يكون من الضروري تجاوز الألم عبر ذلك الجسر الذي رسمته اديبنا الفاضل ..
نص جميل .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الذكرى جسر بين ماضينا وحاضرنا ..
قد نمده للمستقبل بالعظة والثبات .. وقد نجعله جسراً نهايته هوة سحيقة بالإستسلام والحسرة..
تحياتى ومودتى
عمر
أن الاستسلام لذكريات الماضي المؤلمة تفسد علينا الحاضر
وتمد جسورا متهاوية تهوي بالإنسان في بئر عميق من الأحزان.
تصوير دقيق وصادق للضياع.
سلمت ودامت أحرفك.