مصــر

الله الله
ما أجمل الإبداع الذي قرأته هنا

قصيدة عطرها بالسحر عبقني وأنطق الحب والأشواق في كلمي مازال شعر أبي رامي يُخيَل لي أن الحروف به نقشٌ على الهرمِ قصيدةٌ كلها برٌ بوالدةٍ قد أرضعته جمالَ الشعر والنغمِ

رد وليد لحظاته من فرط جمال القصيدة

شكرا للشاعر المبدع
د. جمال مرسي
على هذا الجمال

قصيدة جميلة في بلد جميل نحبه.

بارك الله في الشاعر الملهم.

أخي الحبيب حسن كريم
من دواعي سروري و عظيم امتناني أن تكون هنا
بارك الله بك يا جميل
و شكرا لطيب مرورك
أخوكم د. جمال

أستاذنا في الشعر وفي الوطنية
شاعرنا المبدع الدكتور جمال مرسي
هنيئا لك حب مصر، وهنيئا لمصر ابنها الوفي المخلص في زمن صارت الخيانة لدى بعضهم فيه وجهة نظر!

ولو كان الأمر بيدي لقررتها صادقا على طلاب المدارس الأساسية لمصر
لرفع مستوى الشعور الوطني،
ولرفع مستوى التذوق الفني للشعر؛
فالقصيدة أنموذج رفيع لكليهما

وحقا إن مصر عروس ويا لها من عروس! تستحق منك هذا الغناء الصادق الجميل
ولكنني لم أستطع في قصيدة لي أن أغني بل قلت في لحظة مغايرة :

وما جئت يا مصرُ كيما أغني
بحبك قد مزقوا أغنيـــــــاتي

وكيف أغني وأنت العروسُ
التي زينوها لكلِّ الطغـــــــاة

ودامت مصر كنانة الله محروسة بحفظ الله لها
ودمتم ودام الوفاء والإبداع


مصطفى عراقي
شاعر مصري

أخي الحبيب الشاعر المبدع مصطفى عراقي
يسعدني و يشرفني أن يكون بين أرجاء واحتنا شاعر كبير كأنت
فما قرأناه لك يدل على ذلك

حتى أنت لما غنيت لمصر العروس بطريقتك كنت تعلن عن صريح حبك لها و قد أجدت
و ليتنا نظفر بقراءة هذه القصيدة الجميلة منك

تقبل مودتي

أخوكم د. جمال

د. جمال مرسي كما تعودناك دائما نزف من الأوجاع دائما ينزف للأعلى وكما كنت أنا دائماً - كلما رأيتك أو قرأتك - أقف عاجزاً أمام هذا الفيضان الهادر ولا أملك إلا أن أستسلم للإنجراف معه نحو مصب أحلامنا جميعاً - الوطن - حيثما يجد كلُ منا نفسه.

دمت إنساناً وشاعراً مبدعاً
ونراك قريباً بمصر التي نحبها لأجلها.

م / جمعة

الأستاذ الدكتور جمال

وصلت رسالتك الخاصة مع الشكر،
ولم يُتِح لي النظام الرد عليها مباشرة
فالمعذرة،

أرجو استخدام العنوان الالكتروني:

أخي القادم مطرا وشعرا دجمال

لله ما أبدعك وأرق مشاعرك

كم راقت لي أحببت قصيدتك كحبّي لنيلها

مبدع مبدع

لم تكن عاقا بأمك ولا مصر بل أنت بار بهما

اشتقت لك ياأبارامي

أتمنى لك كل توفيق وسداد

أراكَ في مصرَ تحيي الشعرَ والألقا ياشاعراً هامَ بالأحداقِ وائتلقا عشقتها وعبيرُ الشوقِ ترسلُهُ حسناءَ تنفضُ عنكَ السهْدَ والأرقا في راحتيها كؤوسُ الحبِّ مُتْرَعَةٌ رشفتها فاستهامَ الشعرُ وانطلقا أتيتها ترتمي في حضنها فبَدَتْ أمًّا رؤوماً بها التحنانُ قد عبِقا ألفتها ورياضُ الحسنِ مزهرةٌ في كلِّ صيفٍ ترومُ الحسنَ والألقا لاتعذليني فقلبي باتَ في لهَفٍ قد شفَّهُ الوجْدُ حتّى ذابَ واحترقا بالنيلِ سرٌّ وماأفشتْ سواجعُهُ عنهُ إذا ماتجلّى الصبحُ وانفلقا منْ صبوةِ النيلِ سرٌّ دامَ في خَلَدي ونسمةُ الصبحِ تشفي الجُرْحَ والحُرُقا وبالمساءِ صفاءٌ في مراكبنا الشعرُ ننشِدُهُ حُبًّا ومُرتَفَقا نيلٌ تدفّقَ والأسرارُ أودعُها في قعرهِ فيواري السرَّ مااختنقا نيلٌ كريمٌ وماجفَّتْ نوابِعُهُ على الضفافِ غسلتُ الهمَّ والقلقا سحرٌ منَ الواحدِ المنَّانِ أبدَعَهُ والريفُ بشَّتْ فعاد القلبُ مئتلِقا والبحرُ والبحرُ بدرُ الليلِ غازَلَهُ ووشْوشاتٌ وقلبٌ وامقٌ عشقا وهَدْأةُ البحرِ في ليلٍ تحرِّكهُ نزفُ المشاعرِ والهيَّامُ قد صدقا ملاعبٌ للصبا ذكرى مُعطَّرةٌ عذراءُ ماخالجتْ زيغاً ولانزقا حوراءُ في ثغرها للعشقِ أغنيَةٌ تشدو بها فانتشى الريحان وانفتقا مصرَ الحبيبةِ شعري فيكِ مُتّقِدٌ عزفتُهُ ودعوتُ الحبرَ والورقا

أطيب المُنى وعذب التحايا

أخوك الصغير

أخي الحبيب
الصغير سنا و الكبير قدراً و أخلاقا أبا على
لست أدري ماذا أقول لك و قد غمرتني بكل هذا الحب
و غمرت الحبيبة مصر بقصيدة لا يكتبها إلا الكبار
الشكر وحده لا يكفي
فخذه مبدئيا و فوقه قبلة
و لك مودتي الخالصة
أبو رامي

أَرسَلْتُ رُوحِي بِمَا يَجرِي بِهِ قَلَمِـي تَحُومُ يا مِصرُ فَوْقَ النِّيـلِ والهَـرَمِ تُعانِقُ الرَّملَ فـي سَيْنـاءَ، تَلثُمُـهُ وتَحضِنُ النَّخلَ رمزَ الطُّهرِ والشَّمَمِ لَمَّا تَرَكتُ رُبوعَ الأهلِ فـي وَطَنِـي تَخَاصَمَ الجَفنُ و الرُّؤيا ، فَلَـم يَنَـمِ حَزَّمتُ أَمتِعَتِـي حتّـى أَعُـودَ إلـى عَينَيكِ أَفدِيِهِمَـا يـا أُمَّنـا بِدَمِـي هل تقبلينَ فتـىً قـد عَـقَّ والـدةً فَجَاءَ يَسكُبُ دَمعَ الحُزنِ و النَّـدَمِ؟

الزميل المبدع: د.جمال

أنت عازف على أوتار القلوب، حباً، وشجناً.
هنا رأيت مصر لوحة مكتوبةً بمداد القلوب، وألوان العيون، وأغنية طافحة بتباريح الغربة.
ردّك الله ـ وإياناـ سالماً غانماً إلى أحضانها.

أخي الحبيب العروضي
أدعو الله لك و لي أن يردنا لبلادنا سالمين غانمين
بارك الله بك أخي الحبيب
و شكرا لأطرائك
تحياتي و مودتي

تُعانِقُ الرَّملَ فـي "سَيْنـاءَ" ، تَلثُمُـهُ و تَحضِنُ النَّخلَ رمزَ الطُّهرِ و الشَّمَمِ و تَعزِفُ اللَّحنَ في "بلطيمَ"،تَسمَعُـهُ "طابا" ،فَتَغرَقُ "شَرمُ الشَّيْخِ" في النَّغَمِ لَمَّا تَرَكتُ رُبوعَ الأهلِ فـي وَطَنِـي تَخَاصَمَ الجَفنُ و الرُّؤيا ، فَلَـم يَنَـمِ يا أيُّهـا الشِّعـرُ لا تَهجُـرْ مخيَّلتـي قم فاسقني جَوْهَراً مِن صَادقِ الكلِـمِ كي ما أدافعُ بالأشعارِ عَـن وَطَـنٍ طَالَت ثَرَاهُ يـدُ الأحقـادِ و النِّقَـمِ حَزَّمتُ أَمتِعَتِي حتّـى أَعُـودَ إلـى عَينَيكِ أَفدِيِهِمَـا يـا أُمَّنـا بِدَمِـي هل تقبلينَ فتـىً قـد عَـقَّ والـدةً فَجَاءَ يَسكُبُ دَمعَ الحُزنِ و النَّـدَمِ ؟

السلام عليكم

الشاعر المتميز القدير / د. جمال مرسى

ما اروع ما خطت اناملك - ما ارق حروفك

مصرنا - امنا - تمكنت قصيدتك من انتزاع دمع من عينى
بدأتها يوم تركتها - والأرق الذى انتابك بسبب الشوق
وحماسك المنقطع النظير فى الذود عنها بصادق الكلم

نجحت بأمتياز فشعرك يقطر حبا وعرفانا و شوقا ونغما وصدقا - لم يهجرك شعرك !

بقى بعد كل ما عملته ده لوالدتك مصر تقول على نفسك عاق ! نعم فهمتك - هذا اسلوب جميل لتسويق نفسك ان تقول انك عاق علشان الناس تقول لك انت وانت - فتسمع المديح " وتنشكح " او انك فعلا تشعر انك مقصر !

وان شاء الله تنزل مصر انت والاهل وتصلوا بالسلامة وتقضوا صيفا تَعزِفُ فيه اللَّحنَ في "بلطيمَ" فَتَغرَقُ "شَرمُ الشَّيْخِ" في النَّغَمِ

و لما ترجع تكتب قصيدة اخرى لنرى الفرق فى المشاعر من قبل ومن بعد اللقاء

حياك الله د. جمال وشكرا لكل من احب مصر معنا

على فكرة انت شاعر جميل حقا د. جمال نجحت فى ان تلفت الانظار -رأيناك وانت حزين لمرض والدك - ورايناك وانت غاضب تذود عن الرسول
ورايناك وانت سعيد والصخرية ورايناك ابن البلد وصاحب مقهى ورايناك وانت تتغنى فى حب الوطن ورايناك تغضب لاخواننا فى فلسطين والعراق ورايناك وانت ودود تكتب اخوانيات للأعضاء ورايناك وانت ذاهب الى الحج !

حاج جمال :رايناك لوحة فنية نابضة و حية هنا ، تفاعلنا معها

حفظك الله لمصرك ولأهلك ولكل من يحبوك فى الله

تحية لكم

يا الله
يا سبحان الله
لله أنت أختي الغالية نسيبة
ما أروعك و ما أطيب قلبك و ما أجمل تعليقك الذي أعتبره بحق
شهادة فخر لي أعلقه على صدري و أباهي به
و لا سيما أنه جاء من أخت فاضلة و ابنة بارة بمصر الغالية
كلمات الشكر لا توفيك حقك يا نسيبة
فأني لي بكلمات
سأكتفي بالصمت و ال

لا غرابة أن تأتي تلك البصمات من قلب يحملها ؛ تضوع مسكاً ، وتتناثر ماساً
عدت سالماً غانماً استاذنا الحبيب

حَزَّمتُ أَمتِعَتِي حتّـى أَعُـودَ إلـى
عَينَيكِ أَفدِيِهِمَـا يـا أُمَّنـا بِدَمِـي
هل تقبلينَ فتـىً قـد عَـقَّ والـدةً
فَجَاءَ يَسكُبُ دَمعَ الحُزنِ و النَّـدَمِ ؟

الحبيب أبا رامي
كم هي لحظة وجد وعشق هذه التي ختمت بها القصيد
دام لك الالق الشعري

تحية لك