لماذا أراك ظلالا ووهما .؟ كطيف قديم بقلب المرايا
كأنك لم تسكن ِ القلب يوما ولم تك يوما حبيبي ، هوايا
غفرتُ كثيرا طوال السنين فجُرِّعْتُ حزنا بكاس الخطايا
بخنجر غدرك أدميت روحي فسالت دموعي وسالت دمايا
ايا قاتلي كن رفيقا بقلبي فحبك يسكن قلب الحنايا
لماذا أراك ظلالا ووهما .؟ كطيف قديم بقلب المرايا
كأنك لم تسكن ِ القلب يوما ولم تك يوما حبيبي ، هوايا
غفرتُ كثيرا طوال السنين فجُرِّعْتُ حزنا بكاس الخطايا
بخنجر غدرك أدميت روحي فسالت دموعي وسالت دمايا
ايا قاتلي كن رفيقا بقلبي فحبك يسكن قلب الحنايا
الكاتبة المبدعة
الأستاذة صابرين
دائما ما تأتين بكل مدهش في فنك القصصي ، فهل من المستغرب أن يبوح قلمك بهذا التساؤل الشعري الشاعري الذي يشف عن روعة التناول ، ويحمل ب‘يجازه كثيرا من المعاني التي سكبها مدادك بروعة تصوير وقوة تدفق عبر المتقارب الذي طاوعك ، فانسابت موسيقا تسؤلك لتترك المتلقي في إعجاب بهذه الريشة المفتنة ؟
لعلك سيدتي - في المستقبل بمشيئة الله - تخرجين لنا مكنون شعرك الذي أحسبه متوازيا مع تميزك في فن القصة .
فلك التحية والتقدير .
الأديبة الكبيرة صابرين
الحزينة ...
أو محبوبة الحزن ..
هل بعدما سمع هذه الكلمات سيرضى أن يكون رفيقاً
؟؟
جميلة هذه المقطوعة يا صابرين
لك تحياتي دائما
الرائعة صابرين..
هاهو ذا عرس القوافي قد بدأ ليحمل معه ربيعا نضرا يفوح عطرا .. ينطق شعرا..يبوح سحرا..
وهاهي ذي مواسم الحرف تتزين بزعفر وريحان .. لا أستغرب هذا الابداع فأنت من ملك ناصية الحرف لتغدو طيعة بين أنامل يراعه ..
دمت كما أنت سيدة السطور والعطور
أختنا المبدعة
صابرين الصباغ
رائع ماقرأت لكم هنا
مركز بعمق الشعور
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
هذه النظرات الحزينة التي تطل من بين هذه الحروف لتعلن أن الإبداع الحقيقي وراءه إحساس صادق وصدق مبدع خلاَّق .
تحياتي
تعـــــــرفيننيبني آدم
للله ما أروعك يا صابرين ..!!!
أبيات سكنتني بكل ما فيها ...!!!
رائعة ..!
سلمت ودام نبضك المبدع
لك ودي وباقةورد وفل
سكنت فصيح هواي مزايا وعنوان حب إطار حنايا
ولمت فؤادي بمحض شكوك كأني ألاطف ظل المرايا
ألست القناديل آت وماض وحاضر نور تزف المطايا
طلاق الشموس بغيم حروف هراء أثير يشق المنايا
ــــــــــــــــــــــ
تحياتي أيتها الشاعرة
متقارب ، وأي معنى سكب هنا
وفقت .
ـــــــــــــ
أجيز هذا الألق يا أختاه وأكثر من ذلك حفظته ..
أقول في أبيتك هذا ....
صابرين شكرا
تفرق زهرا ، تشكل رسما فهل كان يعييك أن بات عزما وهذا لعمري ربيع القوافي فكوني إذا شئتِ قوسا وسهما تعلمت ِ أن تذكري همس روح ٍ فزيديه هذا المنمّق ُ حجما