ما أسعدني برؤية شمسك تشرق دافئ في أفياءواحة الخير بعد صقيع الغياب.

وما أسعدني بك أخا وشاعرا يعود فتعود معه مشاعر سامية.


أخي ريان:

قصيدة مميزة ومعبرة فيها الشعر النقي وفيها الشعور الأبي,


لا فض فوك!


للتثبيت ترحيبا.




تحياتي