أسْعَدَ اللهُ لي مساكْ يا ملاكي ، وجَمَّلَهْ ساقك الشِعرُ أم رماكْ يا ترى الشوق لِي وَلَهْ ؟ مُنذُ أنْ غبتَ ، عن هواكْ لَمْ أَحِدْ قيد أُنْمُلَة فحروفي بها رؤاكْ لم تزل بعد ماثلة والفضا ضاع في صداك وقوافيكَ مذهلة قمرٌ أنت في سماكْ وليَ اللهُ أرسلَه بيدي أمسكت يداك وبعينيك أسئلة جئتني اليوم من هناك وعلى غير شاكلة باكياً هزني بكاك والدِّما منك سائلة وأنا كنتُ قبل ذاكْ بي حنينٌ ، وبي ولَهْ جالساً ، دونما حراكْ مُتعبََ الخطو مُثقَلَهْ تائهاً ، أشتهي لقاكْ مُبحراً ، دون بوصلةْ لم يعد لي أنا سواكْ من سلاحٍ ، لأحمله ما الذي ، ماالذي دهاك ؟ صمتك اليوم مشكلةْ لم يعد يحتوي مداك صرخاتي المجلجلة عبثاً أقتفي خطاكْ دون أدني محصلة عد غداً أيها الملاكْ بالأغاني المقاتلةْ ولتكن حينما أراك مثلما كنتَ : قنبلة



رد مع اقتباس


