الأخت الكريمة مي،المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـي علـي
سلّمك الله ورعاك...
القصيدة كانت من وحي يوم العيد الذي لم يعد الإنسان يحس بأي لذة فيه.. إلا صلة الرحم وإسعاد الأطفال
كيف لنا أن نحس بالعيد وأخواننا في العراق يذوقون الأمرّين!!
وأنا أعتقد أن عيدنا هو يوم عودتنا... ويوم عودة العراق إلى القمة حرا شامخا كريما لأنه لا كرامة لنا إلا بكرامته ولا عيد لمن لا كرامة له...
أتمنى من الله لك كل خير.. وأن يوشحك بوشاح من السعادة
ناصر