أَدورُ في حَلقَةٍ مُتلاصِقةِ الدّوائِرِ لا أَفْرَغُ مِنْ واحِدَةٍ إِلاّ وَتَتَشَعّبُ أُخْرى إِلى أَسْئِلَةٍ جَوابُها .. يُدْخِلُني إِلى دَهاليزِ الحيرَةِ...
الأستاذة هدى عبد الرحمن
تلك الدهايز لاتفضي إلا إلى دهايز أخرى ..وتلك الطامة الكبرى
نص راق ..رائع المضمون
سلمت ..وسلم مدادك ِ
محبتي ..واحترامي