حنين السيول إلى العاصفة
.
.
.
[gasida= "type=1 color=#006600 width="100%" border="none" font="bold medium Arial" bkimage="""]
بلى والذي أبدع الوارفة = تميلُ وساقٌ لها واقفة
أهيم وتحملني الذكريات = أجن بأشواقي الجارفة
أحن إلى رشفةٍ من لقاءٍ = وكاساتِ وصلٍ من العاطفة
وتحملني والحنين رياحٌ = إلى روض أيامنا الطائفة
فأمطر فيها دموع الحنان = سيولا تحن إلى العاصفة
فتغمرني والبكاء ليالٍ = من الوجد والشوقِ لي كاشفة
تبللني رقةٌ من شجونٍ = بنسمات حبٍ بكم عارفة
تداعب أحلام وصلٍ تراءت = وتسبقها , إنني آسفة
[/gasida]
.
.
مشاعر مفعمة بجمال العاطفة البهية
بمفردة رقراقة وجرس ماتع
نص على قصره حملنا لمساحات رحيبة من التميز
بورك النبض شاعرتنا
تحياتي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. ندى إدريس
نص مليء بالحنان
والمشاعر الفياضة
تصاحبه مفرة سهلة مياسة
والقافيه الساكنة تهب النفس راحة
عند اللقاء
هوالشوق يقودنا لطرق الأبواب بإلحاح لا يكل
والحنين يعود بنا دائما الى حيث كان الدفء
فهل نجد المساكن في انتظارنا؟
وما تزال لنا؟
دفقة من شعور حالم وحنين استوقفني
دام حضورك غاليتي
وشوقي لكم ما له من حدود .... ودقات قلبي بكم هاتفه
وعذري اليكم يفيض هوى ... دموع العيون له واصفه
ابيات رائعة وجميلة .... دمتي بخير
]الدكتورة ندى
رقة وعذوبة يتدفق بين حروفها
شلال من حنين
دمت بخير
للبهاء في رياض الروح بهجة
وفي انعطافات تأملاتها مايسعد المهجة
لك مني سيدي كل تقدير
وامتنان
ندى
مفردة في لقاء ذائقتك ماست
وفي رياض رضاك انتشت وماجت
وفي حضور قامتك في التعبير عن الشكر تقازمت وقاست
فلك التقدير الذي ما استطاعت أن تقيمه
فانحاشت
(انحاشت كلمة عامية تفيد الهروب)
لك الود والتقدير
أيها القدير
ندى
ودام رضاك سيدة الرقي والأدب
لاعدمت الهطول
ندى
تعالق رقيق
فيه الإخاء ماله من معيق
لك الود والتقدير
ندى
رد مع اقتباس