..


لماذا شعرتُ للحظة

أن هنا شيئا يعرفني وأعرفه


كأنها سطور من مدينتي الحزينة

لا تبتعد كثيرا عن مرمى العيون

تقتحمني هنا ذكرى

وبعض حنين

أهلا بك سماح بيننا

.