و أنا هنا كيما أسجل إعجابي بهذه الخاطرة الشناوية
كثيرا ما قرأت لك و لكن القلم كان يقف عاجزا عن الرد أو التعبير
و في هذه ...
التي بين يديّ .. لم أستطع الصمت
تقبل حبي و إعجابي
د. جمال