اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب توفيق مشاهدة المشاركة

أَنا هُنا في مَكَانِ غُرُوبِ شَمْسِكِ على أرضِ قلبي، أموتُ آلافَ المراتِ وأرسِلُ رُوحي مَعَ سحاباتِ الحُزنِ قُرباناً عَلَّكِ تَعودِين، فتَرجِعُ إليَّ تارةً خاويَةً خائِبَةً تَصفَعُنِي مِنْ جَديد وتَرأَفُ تارَةً فَأَراكِ في أَحلامِي فَاستَمِدُ طاقَةً ِلَأحيا عَلى أَمَلِ اللِقاءِ مِنْ جَديدٍِ.

حبيبتي... مازلتُ أحيا بِنارِ حُروفِها تَحرِقُني، لِتَكتُبَ دُموعِي على جُدرانِ الزمانِ
(لَنْ أَمَلََّ الانتِظارَ).

2/4/2011
لن أمل الانتظار
لن امل الاقتراب
لن أمل الإعتذار
لن أمل حبيبتي
سأظل أنتظر اللقاء مهما طال الانتظار
أخي الكريم
كعادتك دائما نص رائع
دم بكل الخير