أنثى مقدسية ،
تتلوى تحت سياط الشوق ،
تمسك الخاصرة و تصرخ بأعلى صوت
حقي أن أكرم بعشق أو حتى بقايا قصر ،
ربما شاخ فيها الصبر و كاد يجرح الصوت الحنجرة الجافة من كثرة النداء ،
لكنها ممسكة عليها النفس وباقية كما عهدتموها ، منذ الأزل تنتظر الفارس و خيول النصر ،
لأستاذي قوافل زهر ،